DETAILS, FICTION AND الابتزاز العاطفي

Details, Fiction and الابتزاز العاطفي

Details, Fiction and الابتزاز العاطفي

Blog Article



وعلى نطاق أوسع، «في الرابط الأسري... يتوقع من كل شخص أن يتم التحكم به، وأن يتحكم في الآخرين، عن طريق التأثير المتبادل الذي يمتلكه كل واحد على الآخر.

تكثر حالات الابتزاز العاطفي في مجتمعٍ لا يحترم أفراده حرية الآخر، ولا يدركون ثقافة الاختلاف، ويسعى كلٌّ منهم إلى التحكم بالآخر وفرض سيطرته عليه؛ كأن يعتقد الأهل مخطئين أنَّ أولادهم ملكٌ لهم.

قيام المبتز بالتضامن مع شخص آخر ذي سلطة وذلك من أجل جعل الشخص الضحية يشعر بالخوف.

ابتعد عن الأشخاص الذين يستخدمون طرق ضغط مختلفة للضغط عليك والاهتمام باحتياجاتك الشخصية حتى لا تقع فريسة للأشرار.

إن كانت إجاباتك على أي من هذه الأسئلة بالإيجاب، فمن المحتمل أنَّك تتعرض للابتزاز العاطفي، ويجب عليك التصرف إزاءه.

هل تشعر أنَّك الوحيد الذي يستسلم أو يقدم تضحيات لتستمر العلاقة؟

يمكن اعتبار أي من التهديدات أو العبارات التالية ابتزازًا عاطفيًا: 

وكذلك ينبغي أن يدرك الشخص بأنه له الحق في عدم الإفصاح عن الأمور الشخصية الخاصة به.

تصف إريكا مايرز، وهي معالجة في مدينة بيند بولاية أوريغون، الابتزاز العاطفي بأنه خفي وماكر. تشرح قائلة: "قد يبدو الأمر وكأنه حجب للعاطفة، أو تخييب للآمال".

المعاقب لنفسه: هناك بعض المبتزين الذين يتوعدون بإيذاء أنفسهم في حالة عدم قيام الضحية بالأمر المطلوب منهم.

ينبغي أن يدرك الشخص المطالب الشخصية التي يرغب في تحقيقها، وعلى الشخص أن يتعلم رفض الأمور التي لا تلائم الحاجات الشخصية التي يرغب في تحقيقها.

وكم عدد المرات التي تجاهلنا فيها صوت أنفسنا، وتغاضينا عمَّا نحب ونرغب لمجرد الفوز برضا من نحب، وخوفاً من خسارته؟ وكم قلَّلنا من أهمية معتقداتنا واهتماماتنا وشغفنا، مانحين دفة قيادة حياتنا لغيرنا، ومتخوفين من خسارته أو غضبه في حال رفضنا القيام بما يريد؟ وكم من مرة تحرَّكنا بدافع الخوف لا الحب، حتَّى فقدت أفعالنا رونقها وروحها، وأصبحت بمثابة واجباتٍ قاسيةٍ محمَّلةٍ بمشاعر الضيق النفسي والرفض الداخلي؟ وكم من مرَّة سمحنا للآخر باختراق مساحتنا وحدودنا الخاصة، دون أن يكون هناك أدنى مقاومة من قِبَلنا؟ وكم من مرة جلدنا فيها أنفسنا وحمَّلناها مسؤولية أمرٍ ما، لمجرد أنَّ الآخر أوحى إلينا بذلك؛ ففضَّلنا التسليم المطلق باتهامه على المواجهة والتفكير المنطقي بالأمر؟

الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية الابتزاز العاطفي: ما علاماته؟ وما طريقة التعامل معه؟ الابتزاز العاطفي الشخصية السامة

هكذا بدأت نورهان.س، اسم مستعار، حديثها مع ميدان. نورهان سيدة في نهاية الثلاثينيات من عمرها، وبحسب حديثها، كان طوق النجاة متمثلا في أستاذ جامعي خمسيني لم يسبق له الزواج. تقول نورهان أنه أدرك مقدار تعلّقها به، فأصبح يُعطيها أوامر متتالية مصحوبة بتهديدات مثل أن يأمرها بتغيير مدارس بناتها وترك صديقاتها نور أو حتى إكمال دراساتها العليا لأنه يريد التفاخر بزوجته التي تحمل الدكتوراه، أو أنه سوف يتركها.

Report this page